أيام زمان- ُحب معليا الأصيل يجمعنا ابداً...حين زُينت البلدة تحضيراً للميلاد قبل 10 سنوات 29.11.2011

   قبل ايامات المهرجانات واحتفالات اضاءة شجرة الميلاد البراقة, كذلك احتفلنا بمحبة وتواضع لتزيين بلدتنا الحبيبة معليا...

تكتلت الهمم والشبيبة بقوى مُحبة وصامدة لتكون النواة الأولى لتزيين البلدة الى يومنا هذا.

يعطيهم مليون عافية جميعاً, شبيبة آنذاك وشبيبة اليوم, وأضيف كلمة شخصية مني: "لنُحِب معليا كما أحبها أجدادنا ونحافظ عليها, بكل جوارحنا, لأن اليوم ليس كالماضي".